
تايكون
لا تزال أوراقي عذراء…
ويح من يقترب منها،أو يحاول إستمالتها…
كان سقوطا ثلاثي المشاعر لقلم أحدهم ..
إقترب منها، زرع فيها نبضا وشيء من الجنون…
فجأة إستقر حالها من خريف عصيب إلى يوم مشمس وهادىء
،هدأت أوراقي وانسابت بين أنامله ملبية بالقبول ،لم يتمالك قلمه نفسه وغفا شوقا حتى لامس رعشة روحها …
وجدت أثار شفاه هنا وهناك حتى طالتها حمرة الحياء من رأسها إلى أخمص قدميها، كان ماكرا وعرف كيف ينال منها أهداها حربا من القبل…
… عاد لأوراقي وعيها ووقارها..
همس دافىء
فستانك يغريني
أناملي تعد بالكثير
لا مزيدا بعد اليوم من
التعثر بين يديك؟
شهرة بوذيبة
